وفاة الناشطة المصرية
تداولت حسابات بمواقع التواصل الاجتماعي، أنباء عن انتحار الناشطة المصرية، سارة حجازي (30 عامًا) في مقر إقامتها بكندا، التي انتقلت للعيش فيها منذ الإفراج عنها في مصر، عام 2018.
https://www.facebook.com/eremnewsme/posts/3915374348537133
وأكد، خالد المصري، محامي حجازي لـ“إرم نيوز“ وفاة سارة حجازي، دون تأكيد ما تردد عن الانتحار.
وأوقفت السلطات المصرية سارة حجازي عام 2017، بتهم تضمّنت ”التحريض على الفسق والفجور“، كما تم اعتقالها أيضًا، هي وآخرين، لرفعهم علم قوس قزح، رمز حقوق المثلية خلال حفل في مصر، عام 2018 .
وعلق كثيرون على وفاة سارة حجازي، حيث كتب خلافاوي: ”رغم خيبات اﻷمل والإخفاقات، نواصل الحياة“ قالتها سارة حجازي فى2017، بعد اعتقالها بتهمة التحريض على الفجور والشذوذ، وقد عانت أثناء الاعتقال وتعرضت للتعذيب من الضباط والتحرش الجنسي من السجينات، ثم خرجت الي المصحة النفسية، ومنها إلى كندا. ولأن الأذى لا يُنسى بالأمس، أنهت حياتها بالانتحار.
“رغم خيبات اﻷمل والإخفاقات، نواصل الحياة”
— khalafawy (@khalafawy_2050) June 14, 2020
قالتها سارة حجازي فى2017 بعد اعتقالها بتهمة التحريض على الفجور والشذوذ
وقد عانت أثناء الاعتقال وتعرضت للتعذيب من الضباط والتحرش الجنسي من السجينات ثم خرجت الي المصحة النفسية ومنها إلى كندا
ولأن الأذى لا يُنسى بالأمس أنهت حياتها بالانتحار pic.twitter.com/I8xiY2CdNF
وكتبت ياسمين: ”خبر انتحار #سارة_حجازي ليس مفرحا كوني مسلمة، ولكن هذا لا يعني بتاتًا، موافقتي لحركة سارة السياسية الحزبية الاجتماعية. إننا نعاني اليوم من قضايا جندرية كبرى، عميقة، وتتوغل في مجتمعاتنا من كل فج، قضايا يجب أن تُدرس بعمق، وتُدرس من ناحية علمية اجتماعية، من خلال ”دراسات عربية“.
خبر انتحار #سارة_حجازي ليس مفرحا كوني مسلمة، ولكن هذا لا يعني بتاتًا موافقتي لحركة سارة السياسية الحزبية الاجتماعية، إننا نعاني اليوم من قضايا جندرية كبرى، عميقة، وتتوغل في مجتمعاتنا من كل فج، قضايا يجب أن تُدرس بعمق، وتُدرس من ناحية علمية اجتماعية من خلال “دراسات عربية”
— ياسمين ? (@JasminAlpattat) June 14, 2020